أختر اللغة
الرئيسية | إعلام و ثقافة | مؤسسة إنجاز ليبانون أعلنت نشر كتاب يدرس تأثير مؤسسة إنجاز العرب الإيجابي على الشباب في منطقة الشرق الأوسط
مؤسسة إنجاز ليبانون أعلنت نشر كتاب يدرس تأثير مؤسسة إنجاز العرب الإيجابي على الشباب في منطقة الشرق الأوسط
مؤسسة إنجاز ليبانون أعلنت نشر كتاب يدرس تأثير مؤسسة إنجاز العرب الإيجابي على الشباب في منطقة الشرق الأوسط

مؤسسة إنجاز ليبانون أعلنت نشر كتاب يدرس تأثير مؤسسة إنجاز العرب الإيجابي على الشباب في منطقة الشرق الأوسط

أعلنت مؤسسة “إنجاز ليبانون” نشر كتاب Learning to Improve the World: How INJAZ Al-Arab Helps Youth in the Middle East Develop an Entrepreneurial Mindset (تعلم كيفية تحسين العالم: كيف تساعد “إنجاز العرب” الشباب في الشرق الأوسط على تطوير عقلية ريادية) الذي ألفه البروفيسور فيرناندو م. ريمرز وزميلاه ماريا إيلينا أورتيغا وبول داير.

وأوضحت المؤسسة في بيان، أن ريمرز هو “متخصص في التعليم العالمي وعضو في الهيئة التعليمية في جامعة هارفرد في كامبريدج – ولاية ماساتشوستس الأميركية. وقد استلهم رؤية مؤسسة “إنجاز العرب”، فأجرى ريمرز دراسة موسعة حول “برنامج الشركة” إنجاز الرائد في لبنان وخمس دول أخرى في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وهذا البرنامج الذي يعتبر أكبر برنامج ريادي للأعمال الحرة للشباب، يسمح للطلاب بتحويل قاعات الدراسة إلى شركات ناشئة بمساعدة مستشارين ورجال أعمال من المجتمع المحلي”.
داني
وأبدت المديرة التنفيذية لـ”إنجاز العرب” سمر داني: “نحن نعتبر أن هذا الكتاب هو نجاح لنا ونأمل بأن يقرأه شركاؤنا الطلاب والمتخرجون، ليحصلوا على أفضل فهم ممكن للطريقة التي تحقق من خلالها إنجاز فرقا ملموسا في حياة الشباب العرب وتسرع عملية تطوير مهاراتهم المهنية”.

عقرباوي
وأشار رئيس “إنجاز العرب” رئيس مجلس إدارتها عاكف عقرباوي الى أن “هذا الكتاب يقدم دراسة معمقة حول الدور الكبير الذي تلعبه برامج تعليم ريادة الأعمال التي تقدمها المؤسسة، وبرنامج جونيور أتشيفمنت وورلدوايد في تطوير الشباب وتقويتهم وتمكينهم”.

ولفت البيان الى أن “ردود فعل المشاركين في برنامج المؤسسة في لبنان كانت إيجابية للغاية، ففيما شعر 69 في المئة منهم بأنهم يمكنهم إكمال مقابلة عمل بنجاح قبل انخراطهم في البرنامج، قفزت هذه النسبة إلى 83 في المئة بعد انتهاء الدراسة. وهناك تغيير مهم آخر حصل على صعيد ثقة المشاركين بإمكان توظيفهم في القطاع الخاص، التي كانت 81 في المئة وأصبحت 94 في المئة بعد البرنامج. وأخيرا، تغيرت نظرة المشاركين إلى رجال الأعمال، إذ أصبحوا يرونهم كمساهمين في تحقيق المصلحة العامة”.

وطنية

عن ucip_Admin