أختر اللغة
الرئيسية | إعلام و ثقافة | الزميلين كريستيان جعاره وأسعد عريضه خارج الـLBC
الزميلين كريستيان جعاره وأسعد عريضه خارج الـLBC
محطة الـLBC

الزميلين كريستيان جعاره وأسعد عريضه خارج الـLBC

دق أصحاب المؤسسات الاعلامية في لبنان ناقوس الخطر في ظل الازمة الحادة التي يشهدها القطاع، والتي دفعتهم الى البحث عن سترة نجاة مشتركة فـ”المصيبة بتجمع” حتى بين “أعداء الكار”.

ولكن متى يتحرك الجسم النقابي الاعلامي، فالخطر الذي يتعرض له العاملون في وسائل الاعلام اللبنانية لم يعد داهماً بل أصبح واقعاً، يقطع الارزاق منذ سنوات: حالات فصل تعسفي ولا من يسأل، طرد جماعي ولا من يتحرك، تأخير في دفع الرواتب لشهور وشهور ولا من يحرك ساكناً، عدم تثبيت الموظفين وإدخالهم في الضمان والاعتراف بساعات العمل الاضافية تطبيقاً للقوانين المعمول بها في لبنان ولا من يهتم.

فقد علم موقع “القوات اللبنانية” الالكتروني أن إدارة الـ LBC أبلغت الاربعاء 25-3-2015 رئيس قسم التصوير في “الاخبار” الزميل كريستيان جعاره الاستغناء عن خدماته وهو من الرعيل المؤسس في المحطة عام 1985، وكذلك الزميل في قسم “المونتاج” أسعد عريضه. وكل من عمل يوماً في الـLBC يعرف جعاره وعريضه، ومشهود لهما بكفاءتهما وخبرتهما ومناقبيتهما المهنية، وأجيال قد تدربت على ايديهما.

الأزمة أبعد من الـLBC، فهي تشمل وسائل الاعلام كافة وقطاع الصحافة في لبنان، والمطلوب توحيد الجهود بين جميع الاطراف النقابية وبين أرباب العمل ووزارة الاعلام لوقف هذا المسلسل المأساوي المحزن الذي يشهده القطاع قبل فوات الاوان.

نقلاً عن موقع القوات

عن الاتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة - لبنان

عضو في الإتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة UCIP الذي تأسس عام 1927 بهدف جمع كلمة الاعلاميين لخدمة السلام والحقيقة . يضم الإتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة - لبنان UCIP – LIBAN مجموعة من الإعلاميين الناشطين في مختلف الوسائل الإعلامية ومن الباحثين والأساتذة . تأسس عام 1997 بمبادرة من اللجنة الأسقفية لوسائل الإعلام استمرارا للمشاركة في التغطية الإعلامية لزيارة السعيد الذكر البابا القديس يوحنا بولس الثاني الى لبنان في أيار مايو من العام نفسه. "أوسيب لبنان" يعمل رسميا تحت اشراف مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك في لبنان بموجب وثيقة تحمل الرقم 606 على 2000. وبموجب علم وخبر من الدولة اللبنانية رقم 122/ أد، تاريخ 12/4/2006. شعاره :" تعرفون الحق والحق يحرركم " (يوحنا 8:38 ).