أختر اللغة
الرئيسية | أخبار الكنيسة | لبنان : تخريج 46 طالبا مهنيا في الجمعية المسيحية للشابات
لبنان : تخريج 46 طالبا مهنيا في الجمعية المسيحية للشابات

لبنان : تخريج 46 طالبا مهنيا في الجمعية المسيحية للشابات

أقام المعهد التقني للجمعية المسيحية للشابات – بيروت، حفل التخرج السنوي للعام الدراسي 2012 -2013 ل46 طالبا وطالبة في مجال التربية الحضانية، إدارة الأعمال والفندقية.

بداية" رحبت رئيسة الجمعية السيدة عائدة عبد الصمد بالحضور، وشددت على دور الجمعية في تسليح طلابها بالعلم والمعرفة، والقيم والأخلاق الحسنة ليتمكنوا من النجاح في سوق العمل.

ومن ثم توجهت عريفة الحفل السيدة لورا عبدالله رزق مديرة مدرسة البشارة الارثوذكسية – الأشرفية الى طلاب المعهد وأوصتهم بتطوير مهاراتهم بصورة مستمرة ليتمكنوا من مواكبة الزمن وتحقيق النجاح الذي يطمحون إليه. كما أشادت بخدمات الجمعية المسيحية للشابات من دون تمييز عرقي أو ديني أو إجتماعي.

وبعد ذلك ألقت الطالبة هبة حمدان من قسم التربية الحضانية كلمة الطلاب شاكرة إدارة المعهد والهيئة التعليمية على عملها الدؤوب في زرع العلم والثقافة في نفوس طلابها إضافة الى روح التعاون والمحبة والمشاركة والأمل بغد أفضل. وتلا الكلمة عرض صور عن النشاطات والندوات التي أقيمت خلال السنة الدراسية.

أما مديرة المعهد التقني السيدة ماجدة سماره، شبهت الطلاب بالأرض الطيبة، تعاقب عليها زارعون كثر من إداريين ومرشدين واساتذة ومعلمين، مشددة على أهمية الإخلاص والتفاني والمحبة.

وفي الختام، تم تسليم الشهادات على المتخرجين وتسليم الجوائز على المتفوقين ومنهم:
-إبراهيم منيمنه (إختصاص محاسبة ومعلوماتية)، رباح مشاقو (إختصاص فنون فندقية)، هبه حمدان (إختصاص تربية حضانية) وملاك فوعاني (إختصاص تصفيف شعر)

وختاما كان حفل استقبال.  

 

عن الاتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة - لبنان

عضو في الإتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة UCIP الذي تأسس عام 1927 بهدف جمع كلمة الاعلاميين لخدمة السلام والحقيقة . يضم الإتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة - لبنان UCIP – LIBAN مجموعة من الإعلاميين الناشطين في مختلف الوسائل الإعلامية ومن الباحثين والأساتذة . تأسس عام 1997 بمبادرة من اللجنة الأسقفية لوسائل الإعلام استمرارا للمشاركة في التغطية الإعلامية لزيارة السعيد الذكر البابا القديس يوحنا بولس الثاني الى لبنان في أيار مايو من العام نفسه. "أوسيب لبنان" يعمل رسميا تحت اشراف مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك في لبنان بموجب وثيقة تحمل الرقم 606 على 2000. وبموجب علم وخبر من الدولة اللبنانية رقم 122/ أد، تاريخ 12/4/2006. شعاره :" تعرفون الحق والحق يحرركم " (يوحنا 8:38 ).
عرس مسيحي جماعي أول في زحلة 46 ثنائياً من الطوائف المختلفة باركهم مطارنة المدينة

عرس مسيحي جماعي أول في زحلة 46 ثنائياً من الطوائف المختلفة باركهم مطارنة المدينة

احتفلت زحلة بكنائسها الشرقية والغربية بزفاف 46 ثنائيا، عريساً وعروساً، باركهم مطارنتها في عرس مسيحي جماعي، هو الاول، وأقيم في "بارك جوزف سكاف البلدي في المدينة".

 ورعى الحفل عضو المجلس الاعلى لطائفة الروم الكاثوليك رجل الاعمال ميشال ضاهر، والذي تكفل بنفقاته، بالاضافة الى مساعدة العرسان، وهو الذي اطلق الفكرة، فتحولت واقعا وجمع 46 ثنائياً ينتمون الى الطوائف المسيحية المختلفة.
وحضر جمع من المطارنة ورجال الدين كللوا العرسان وسط قرع اجراس الكنائس، وشارك نحو 4 آلاف شخص في الحفل، من بينهم اهل العرسان والاصدقاء.
بداية، رحب ضاهر بالحضور، ولفت الى ان هذا العرس هو لتثبيت المحبة والايمان، لاننا بالعطاء نعمق الايمان، ونكسب مسيحيتنا، معناها ودورها. وقال: "حقكم ان يكون عندكم بيوت، ودولة ليست دولة المزرعة"، واعدا العرسان ان يقدم في العرس الجماعي الثنائي بعد سنة، هدية قيمة لمواليدهم.
كما وعد الزحليين وابناء المنطقة ان يصبح العرس الجماعي سنويا يضم اكثر من 200 ثنائي.
من جهته، القى المطران عصام درويش عظة، لفت فيها الى دور الاسرة، لما لها من معنى إلهي، داعيا للعرسان بالتوفيق بما هو خير للانسانية.
بعد ذلك تمت زفة العرسان وقطعت قوالب الحلوى، على اصوات المفرقعات التي اضاءت سماء زحلة، لتستمر السهرة الفنية حتى ساعة متأخرة.
يذكر ان العرس هو الاول في زحلة وشارك في رتبته الكنسية الموحدة، المطران عصام يوحنا درويش (كاثوليك)، المطران منصور حبيقة (موارنة)، المطران اسبيريدون خوري (روم ارثوذكس)، والمطران بولس سفر (سريان ارثوذكس) بمشاركة عدد من الكهنة الذين صلوا وفق مختلف الطقوس المسيحية الشرقية والغربية.
ويهدف العرس الى تثبيت الشباب المسيحي في ارضهم وقراهم وبلداتهم، ووقف هجرتهم عبر مساعدتهم في تأمين العمل وفي تكوين عائلات تزيد ارتباطهم بالداخل اللبناني.
 
النهار

عن الاتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة - لبنان

عضو في الإتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة UCIP الذي تأسس عام 1927 بهدف جمع كلمة الاعلاميين لخدمة السلام والحقيقة . يضم الإتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة - لبنان UCIP – LIBAN مجموعة من الإعلاميين الناشطين في مختلف الوسائل الإعلامية ومن الباحثين والأساتذة . تأسس عام 1997 بمبادرة من اللجنة الأسقفية لوسائل الإعلام استمرارا للمشاركة في التغطية الإعلامية لزيارة السعيد الذكر البابا القديس يوحنا بولس الثاني الى لبنان في أيار مايو من العام نفسه. "أوسيب لبنان" يعمل رسميا تحت اشراف مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك في لبنان بموجب وثيقة تحمل الرقم 606 على 2000. وبموجب علم وخبر من الدولة اللبنانية رقم 122/ أد، تاريخ 12/4/2006. شعاره :" تعرفون الحق والحق يحرركم " (يوحنا 8:38 ).
لبنان : وزارة الاعلام: للتقيد بالمادة 46 من قانون المطبوعات

لبنان : وزارة الاعلام: للتقيد بالمادة 46 من قانون المطبوعات

ذكرت وزارة الاعلام، في بيان اليوم، أصحاب التراخيص باصدار المطبوعات الدورية السياسية وغير السياسية، بضرورة التقيد بنص المادة 46 من قانون المطبوعات المتعلقة بالايداع القانوني، لا سيما ايداع

الوزارة نسختين من كل عدد تصدره، وذلك تمكينا لتطبيق احكام قانون المطبوعات وتجنبا لاعتبار المطبوعة التي لا تلتزم بموجب الايداع القانوني متوقفة عن الصدور".
 
وطنية

عن الاتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة - لبنان

عضو في الإتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة UCIP الذي تأسس عام 1927 بهدف جمع كلمة الاعلاميين لخدمة السلام والحقيقة . يضم الإتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة - لبنان UCIP – LIBAN مجموعة من الإعلاميين الناشطين في مختلف الوسائل الإعلامية ومن الباحثين والأساتذة . تأسس عام 1997 بمبادرة من اللجنة الأسقفية لوسائل الإعلام استمرارا للمشاركة في التغطية الإعلامية لزيارة السعيد الذكر البابا القديس يوحنا بولس الثاني الى لبنان في أيار مايو من العام نفسه. "أوسيب لبنان" يعمل رسميا تحت اشراف مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك في لبنان بموجب وثيقة تحمل الرقم 606 على 2000. وبموجب علم وخبر من الدولة اللبنانية رقم 122/ أد، تاريخ 12/4/2006. شعاره :" تعرفون الحق والحق يحرركم " (يوحنا 8:38 ).
اليابان : صحافي ياباني يبحث عن صديقه الإماراتي بعد 46 عامًا

اليابان : صحافي ياباني يبحث عن صديقه الإماراتي بعد 46 عامًا

سافر الإماراتي عبدالله كمال إلى اليابان في ثلاثينيات القرن الماضي وكان أول مواطن إماراتي يتقن اللغة اليابانية ولهجاتها وأول إماراتي يعيش في اليابان لمدة 10 سنوات تقريبًا في فترة الإمبراطورية اليابانية.

ولكنه اضطر إلى الهروب من اليابان عندما وقعت الحرب العالمية الثانية وبعد أن بدأت اليابان في إبعاد الجنسيات المحسوبة على معسكر الحلفاء حيث كانت الإمارات في ذلك الوقت محسوبة على بريطانيا.

وتم تجهيز طائرة حربية يابانية لنقل كل الأجانب المقيمين في اليابان إلى خارجها.  وبالفعل حطت الطائرة وأخذت مجموعة من الأجانب المقيمين في اليابان ولم يكن عبدالله كمال من بينهم على أن تعود الطائرة مره ثانية لنقل بقية الأجانب ولكن يشاء القدر أن تنفجر الطائرة الحربية وهي تقل المجموعة الأولى من الأجانب وبهذا لم يجد كمال أي سبيل عن طريق الجو للخروج من اليابان. وفي المقابل اعتقدت عائلة كمال أنه لقي حتفه في انفجار الطائرة الحربية خصوصًا بعد انقطاع أخباره، فأقاموا العزاء واعتبروه في عداد الموتى ولكنه عاد إليهم بعد مرور شهر من تلقي عزائه في مفاجئة كانت بمثابة المدهشة والمخيفة في الوقت نفسه لأنهم اعتقدوه شبحًا وليس بعبدالله كمال الحقيقي.

واستطاع كمال الخروج من اليابان عن طريق البحر حيث استقل هو ومجموعة أخرى من الأجانب قاربًا ووصلوا إلى سيبيريا ومن سيبيريا اتجهوا إلى إيران ومنها إلى مدينة لنجة جنوب فارس ثم أخذوا سفينة ووصلوا إلى دبي في العام 1942 في رحلة استغرقت قرابة الشهر.

وعند وصوله إلى دبي ذهب إلى منزله وعندما دخل على أهله فوجئوا بأنه ما زال على قيد الحياة واندهشوا من ذلك بعد أن اعتقدوا أنه شبح كمال.
وعندما عاد كمال إلى دبي هاربًا من الحرب التي بدأت تندلع في اليابان كان محطمًا جراء خسارته التجارية نتيجة إجلائه من الأراضي اليابانية حيث بدأ حياته من نقطة الصفر من جديد في دبي وعمل في البنك البريطاني للشرق الأوسط وكانت لغته اليابانية ممتازة لدرجه أنه تعلم لهجات يابانية متعدّدة منها لهجة أهل أوساكا. وتوفي في العام 1981 عن عمر يناهز الثمانين عامًا.

وصدر أخيرًأ ألبوم صور عن دبي  يحمل عنوان "دبي في عام 1962" والذي أصدرته شركة موتيفيت للنشر لصحافي ياباني يدعى كواشيما. وكان الصحافي قد أفرد جزءًا خاصًّا في ألبومه عن الإماراتي عبدالله كمال.

وتعود قصة كواشيما وعلاقته بكمال إلى العام 1962 عندما جاء هذا الصحافي إلى دبي في العام  1962 لمدة خمس أيام فقط قام فيها بتغطية وتصوير معظم الأماكن المهمة فيها بفضل عبدالله كمال  حيث كان كواشيما ورفيقه كاتو لا يتحدثان العربية مطلقًا، ولم يكونا على دراية بأي معلومات عن الإمارات في ذلك الوقت ولم تكن اللغة الإنكليزية منتشرة في دبي آنذاك.
ولكن لحسن قدرهم أنهم التقوا عبدالله كمال لأنه كان يتكلم اليابانية ولهجاتها المختلفة بطلاقة، ويعد كمال أول إماراتي يتحدث اليابانية ومن ثم قام بمساعدة كواشيما وزميله على مدار الخمس أيام التي قضوها في دبي فإصطحبهم في جولات في كل الأماكن داخل الإمارة، وكذلك إلى المواقع المهمة التي يصعب عليهم دخولها بمفردهم. حيث التقوا بكثير من الناس في ذلك الوقت ومنهم الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم حاكم دبي وقام كواشيما بعمل تقرير مصور عن دبي وأدرج هذا التقرير في ألبومه، كما قام بعمل فصل خاص في ألبومه عن كمال مع صور متعددة لهما معًا. وذلك تقديرًا لما قدمه لهم من خدمات جليلة.
ووصف كواشيما كمال بأنه رجل راقٍ وعالي المستوى ولقبه kamal- san  أي تعني (السيد كمال) وهي كلمة تطلق على الأشخاص الرفيعي المستوى في اليابان.

 وروى كواشيما في ألبومه أن عبدالله كمال وصل إلى اليابان في بداية الثلاثينيات من القرن الماضي حيث قامت شركة خنجي وأولاده العريقة في تجارة الأقمشة بإرساله هناك ليكون مسؤولاً على العمليات التجارية التي تجرى بين محلات الشركة في دبي واليابان حيث عمل مديرًا لفرع الشركة في منطقه كوبيه التي عاش فيها والتي تعد مدينه تجارية وكذلك أقدم ميناء في شرق أوساكا اليابانية. وقد عاش كمال سعيدًا في كوبيه قرابة العشر سنوات إبان فترة الإمبراطورية اليابانية ولكنه هرب منها بعد اندلاع الحرب العالمية الثانية.

وبعد هروبه من اليابان بنحو عشرين عامًا التقى الصحافيان اليابانيان وكان يخرج معهما يوميًّا بعد انتهاء عمله في البنك البريطاني في دبي  ليطلعهما على أفضل الأماكن ليقوم كواشيما بتصويرها. والجدير بالذكر أنه إن لم يكن كمال موجودًا لما استطاع كواشيما وزميله الوصول إلى مكتب حاكم دبي في ذلك الوقت الشيخ الراحل راشد بن سعيد آل مكتوم والالتقاء به.

وفوجئ اليابانيان عندما استضافهما كمال في منزله بوجود الرسوم اليابانية (الدميات) على طاولات منزله وتلك الدميات الاوساكية جلبها كمال من مدينه كوبيه اليابانية لدي إقامته هناك،  كما انبهرا بأسلوب الضيافة العربية وكان كمال يؤكد لهما دائمًا بأن اليابان هي موطنه الثاني.

 وأنهى اليابانيان جولتهما في دبي مغادرين إلى اليابان وبعد ذلك انقطع الاتصال بينهما وبين كمال.

ولكن بعد مرور 46 عامًا على آخر لقاء جمعهما بكمال في دبي في العام 1962 رجع الصحافيان اليابانيان إلى دبي مرة ثانية في العام 2008 خصيصًا لرؤية عبدالله كمال ولكي يقدما له الشكر على كل ما قام به معهما  من مساعدات في زيارتهما الأولى العام 1962  ولكنهما لم يستطيعا إيجاده  بعد أن سعوا للبحث عنه في سوق دبي القديمة وفي كل مكان وكان من المستحيل العثور عليه بعد 46 عامًا من انقطاع التواصل بينهم وقام الشيخ أحمد بن سعيد رئيس طيران الإمارات باستضافتهما في العام 2008. ووعدهما بأن يتم طباعة ألبومهما في دبي وعادا إلى دبي للمرة الثالثة في العام 2009 لعرض ألبوم "دبي في 1962".

وفى هذه المرة التقيا بإبراهيم الجناحي الذي يعمل حاليا كمدير تنفيذي للشؤون التجارية في "جافزا" في المنطقة الحرة بجبل على في دبي وساعدهم الجناحي بأن يلتقوا بحفيد كمال الذي ذكر لهم بأن كمال قد توفي في العام 1981 كما توفي اثنان من أبنائه.

ولد كواشيما في طوكيو العام 1930 ودرس الاقتصاد وعمل كمحاسب في مجلة أميركية في بداية حياته ثم عمل كمصور صحافي محترف في مجلة يابانية العام 1952 وكان نطاق اهتمامه منطقة الشرق الأوسط وجنوب أميركا. وعمل كذلك كاتبًا صحافيًّا وكتب مقالات متعدّدة عن المهاجرين اليابانيين في أميركا، وفاز بجائزة في الصحافة العام 1958 وخلال 30 عامًا من عمله انغمس في قسم الرياضة في جريدة فانكي وشغل منصب رئيس قسم التصوير في الجريدة ثم أصبح رئيس جامعة الصحافة في اليابان واليوم هو عضو رابطة المصورين اليابانيين.
إيلاف

عن الاتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة - لبنان

عضو في الإتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة UCIP الذي تأسس عام 1927 بهدف جمع كلمة الاعلاميين لخدمة السلام والحقيقة . يضم الإتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة - لبنان UCIP – LIBAN مجموعة من الإعلاميين الناشطين في مختلف الوسائل الإعلامية ومن الباحثين والأساتذة . تأسس عام 1997 بمبادرة من اللجنة الأسقفية لوسائل الإعلام استمرارا للمشاركة في التغطية الإعلامية لزيارة السعيد الذكر البابا القديس يوحنا بولس الثاني الى لبنان في أيار مايو من العام نفسه. "أوسيب لبنان" يعمل رسميا تحت اشراف مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك في لبنان بموجب وثيقة تحمل الرقم 606 على 2000. وبموجب علم وخبر من الدولة اللبنانية رقم 122/ أد، تاريخ 12/4/2006. شعاره :" تعرفون الحق والحق يحرركم " (يوحنا 8:38 ).
لبنان: المؤتمر الـ46 لاتحاد وكالات الانباء العربية

لبنان: المؤتمر الـ46 لاتحاد وكالات الانباء العربية

افتتح "اتحاد وكالات الانباء العربية" جمعيته العمومية الـ 46 في العاشرة قبل ظهر اليوم في فندق "ريفييرا"، برعاية وزير الاعلام طارق متري.
تتخلل جلسة الافتتاح كلمات لمديرة "الوكالة الوطنية للاعلام" لور سليمان، الامين العام للاتحاد الدكتور فريد ايار، المدير العام لـ"وكالة الانباء الاردنية" رئيس الاتحاد رمضان الرواشدة، وراعي الجلسة. ويختتم المؤتمر اعماله الجمعة.
جريدة النهار 13.11.2008

عن الاتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة - لبنان

عضو في الإتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة UCIP الذي تأسس عام 1927 بهدف جمع كلمة الاعلاميين لخدمة السلام والحقيقة . يضم الإتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة - لبنان UCIP – LIBAN مجموعة من الإعلاميين الناشطين في مختلف الوسائل الإعلامية ومن الباحثين والأساتذة . تأسس عام 1997 بمبادرة من اللجنة الأسقفية لوسائل الإعلام استمرارا للمشاركة في التغطية الإعلامية لزيارة السعيد الذكر البابا القديس يوحنا بولس الثاني الى لبنان في أيار مايو من العام نفسه. "أوسيب لبنان" يعمل رسميا تحت اشراف مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك في لبنان بموجب وثيقة تحمل الرقم 606 على 2000. وبموجب علم وخبر من الدولة اللبنانية رقم 122/ أد، تاريخ 12/4/2006. شعاره :" تعرفون الحق والحق يحرركم " (يوحنا 8:38 ).